تكبير الخط تصغير الخط

متابعة: عمرو المصري

يقدم موقع "180 تحقيقات" نشرة أخبار الساعة الخامسة مساء، التي تعرض أبرز الأخبار والموضوعات والتحقيقات والمقالات المنشورة على الموقع خلال الساعات الأخيرة.

وجاءت أهم الأخبار على النحو التالي:

يديعوت: سجن ضابط إسرائيلي لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

قضت محكمة عسكرية صهيونية بالسجن 25 يومًا على ضابط احتياط برتبة نقيب، بعد رفضه الالتحاق بخدمة الاحتياط في الجيش، احتجاجًا على استمرار الحرب على قطاع غزة، والتي دخلت شهرها الحادي والعشرين، مطالبًا بوقف القتال مقابل استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة.

توتر داخل الائتلاف: "شاس" يتهم الليكود باضطهاد الحريديين ويهدد بدعم حل الكنيست

تصاعدت حدة التوتر داخل الائتلاف الحكومي في إسرائيل، بعد اتهامات مباشرة وجهها المتحدث باسم حزب "شاس" الحريدي، آشر مدينا، إلى حزب "الليكود" ورئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي أدلشتاين، بـ"اضطهاد الجمهور الحريدي"، محذرًا من اقتراب حزبه من دعم مشروع قانون حلّ الكنيست.

قافلة الصمود من تونس إلى رفح: آلاف المتطوعين في مهمة لكسر الحصار

أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في تونس عن انطلاق قافلة الصمود البرية، التي تضم آلاف المتطوعين من تونس ودول المغرب العربي، في مسعى لكسر الحصار عن غزة ونقل رسالة تضامن للعالم، وتضم القافلة أكثر من 7,500 متطوع سجلوا حتى نهاية مايو، من تونس، الجزائر، ليبيا، المغرب، وموريتانيا .

ويقدّر قوام القافلة بحوالي 1,500 مشارك فعلي: 1,000 تونسي، 200 جزائري، مرفقين بطواقم طبية، قانونية، صحفية وحقوقية.

د. محمد إبراهيم المدهون يكتب: العالم الحر يبحر نحو غزة.. إطفاء المحرقة وهزيمة الحصار

إن فتح خط بحري مباشر بين غزة والعالم الخارجي، انطلاقًا من ميناء لارنكا القبرصي، يشكّل خطوة استراتيجية لكسر الحصار وتثبيت السيادة الفلسطينية على أحد أهم المنافذ السيادية. ويتطلب هذا المسار تحرّكًا رسميًا دوليًا يقرّ بحق الفلسطينيين في الاتصال المباشر مع العالم عبر ميناء غزة، بما يعزز مكانة القطاع ويطفئ المحرقة السادية ويكسر الحصار الصهيوني الظالم. فمطلوب استثمار اللحظة التاريخية، خصوصًا في ظل تصاعد الغضب الشعبي العالمي وبدء تحوّل المزاج الأوروبي الرسمي بعد فظائع الاحتلال المتواصلة في غزة.

الهجوم على "مادلين": إسرائيل تقمع محاولة جديدة لكسر الحصار الإجرامي على غزة

في عملية قرصنة تم تنفيذها فجر الإثنين، هاجمت قوات الاحتلال الإسرائيلي سفينة "مادلين" التابعة لأسطول الحرية وهي في طريقها إلى غزة، واعتقلت طاقمها المؤلف من 12 ناشطًا، بينهم الناشطة البيئية السويدية غريتا ثونبرغ وعضوة البرلمان الأوروبي الفرنسية رِيما حسن. السفينة التي كانت ترفع العلم البريطاني وتحمل كمية رمزية من المساعدات الإنسانية – تشمل حليب أطفال وأرزًا وبعض الإمدادات الطبية – كانت تهدف إلى لفت أنظار العالم إلى المجاعة التي تضرب قطاع غزة تحت الحصار الإسرائيلي الوحشي المتواصل منذ أكثر من 18 عامًا. لكن البحرية الإسرائيلية، مدفوعة بتصريحات مسبقة من وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أعلنت أنها ستمنع بأي وسيلة وصول السفينة إلى غزة، وهو ما تحقق فعليًا باعتراضها في المياه الدولية.

إسماعيل جمعة الريماوي يكتب: بين السلاح والاستسلام.. من يطعن المقاومة في ظهرها ولماذا؟

منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر، ومع تصاعد المجازر اليومية ووضوح المشروع الإسرائيلي القائم على التهجير القسري والتطهير العرقي، عادت إلى السطح دعوات عربية وفلسطينية، معلنة أو مستترة، تطالب المقاومة بتسليم سلاحها والانخراط في ترتيبات ما بعد الحرب بشروط أمريكية إسرائيلية، باعتبار أن السلاح بات عبئاً على الفلسطينيين لا ورقة قوة لهم ، لكن السؤال الأخطر الذي يطرح نفسه هنا: ماذا لو سلمت المقاومة سلاحها فعلاً؟ هل تتوقف المجازر؟ وهل تنتهي معاناة غزة؟ أم أن المشروع الإسرائيلي سيتقدم دون عوائق باتجاه سحق ما تبقى من الشعب الفلسطيني؟

نورا المرشدي تكتب: رجعنا نحبّ كما في الزمن الجميل

انقطع الإنترنت فجأة… لا سابق إنذار، لا تفسير.
الهواتف صامتة، الشاشات ساكنة، والضجيج الرقمي تلاشى كما يتلاشى حلم عند أول صحو.
كأن العالم أخذ نفسًا عميقًا… ثم تذكّر كيف كان قبل أن يغرق في اللاشيء.

130 شهيدًا و1000 جريح في أسبوعين.. "مؤسسة غزة" ذراع للاحتلال

في بيان شديد اللهجة وجه المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اتهامات مباشرة لما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، مؤكدًا أنها ليست جهة إنسانية مستقلة، بل ذراع عملياتي وإعلامي لجيش الاحتلال الصهيوني، تُستخدم كغطاء ناعم لتنفيذ سياسات قمعية ضد المدنيين في قطاع غزة تحت ستار المساعدات.

ووفق البيان، فإن GHF يقودها ضباط ومجندون أمريكيون وإسرائيليون من خارج غزة، وتعمل بتمويل أمريكي مباشر، وبتنسيق كامل مع جيش الاحتلال، في وقتٍ يُمنع فيه دخول المساعدات الحقيقية ويُحاصر السكان بشكل غير مسبوق منذ أكثر من 8 أشهر.

ختام مناسك الحج.. دموع الفرح وطواف الوداع

رمى حجاج بيت الله الحرام اليوم الاثنين، في آخر أيام الحج وثالث أيام التشريق الجمرات الثلاث، تحفهم عناية الله ورعايته مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة.

بعدها توجَّه الحجاج إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع في حركة اتسمت بالسهولة سواءً في مساراتهم بالذهاب للرمي أو إلى مكة المكرمة؛ لأداء طواف الوداع.

وبعد رمي الجمرات اليوم، تودع مواكب الحجيج مشعر "منى"، بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام، وهم يحملون أجمل الذكريات، وكلهم رجاء أن يعودوا إلى أوطانهم وقد غُفرت ذنوبهم وخطاياهم وعادوا كيوم ولدتهم أمهاتهم.

سجاد الياسري يكتب: فرحة العيد.. بين عبق الماضي وواقع الحاضر

في الماضي القريب، كان للعيد نكهةٌ خاصة ومذاقٌ فريد. تبدأ الاستعدادات له قبل أيام، فتعجّ البيوت بحركةٍ دائمة من التنظيف وإعداد الحلويات التقليدية التي تفوح رائحتها الزكية لتملأ الأجارج. كانت الأمهات والجدات يتفننّ في صنع الكليجة والمعمول، وتجتمع العائلات لتبادل الأطباق، في مشهدٍ يعكس روح التعاون والتآزر.

في صباح يوم العيد، كان الأطفال يرتدون ملابس العيد الجديدة التي كانت تُفصّل خصيصًا لهذه المناسبة، وينطلقون بقلوبٍ عامرة بالبهجة إلى المساجد لأداء صلاة العيد، ثم يعودون لتبادل التهاني مع الأهل والجيران. كان الكبار يوزعون "العيدية" على الصغار، وهي مبلغٌ رمزي من المال يُسعد قلوبهم البريئة، ويشترون به ما لذّ وطاب من الألعاب والحلويات.

بعد بدء تنفيذه.. كل ما تريد معرفته عن قرار ترامب حظر دخول مواطني 12 دولة

 دخل قرار منع مواطني 12 دولة من دخول الولايات المتحدة الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي حيز التنفيذ اليوم الاثنين.

إليك ما يجب معرفته عن هذا الحظر:

استطلاع رأي: 61٪ من الإسرائيليين يؤيدون صفقة شاملة مع حماس مقابل إنهاء الحرب

كشف استطلاع للرأي أجراه معهد "لرز للأبحاث" لصالح موقع "والا" العبري أن 61٪ من الجمهور الإسرائيلي يؤيدون إبرام صفقة شاملة مع حركة حماس تقضي بالإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة دفعة واحدة، مقابل وقف الحرب وانسحاب الاحتلال من القطاع.
في المقابل، عارض الصفقة 24٪ فقط من المستطلعة آراؤهم، فيما عبّر 15٪ عن عدم تأكدهم من الموقف.

الاحتلال يتبع خطة تدمير ممنهجة بخانيونس لتحويلها إلى "رفح" ثانية

كشفت القناة 12 العبرية أن جيش الاحتلال الصهيوني يواصل تصعيد عملياته العسكرية غرب وشمال مدينة خانيونس، في محاولة واضحة لتطويق المدينة بالكامل. وأشارت مصادر أمنية إلى أن الهجمات تتركز بشكل خاص على منطقة مشروع حمد، حيث تستهدف الطوابق العليا من الأبراج السكنية، لمنع تعرّض قوات الاحتلال لنيران القناصة أو الصواريخ المضادة للدبابات.

فشل في إيجاد بديل لحماس.. انتقادات إسرائيلية متزايدة لدعم نتنياهو ميليشيات ياسر أبو شباب

تزايدت مؤخرا الانتقادات داخل كيان الاحتلال ضد قيام حكومة بنيامين نتنياهو بتسليح ما تعرف باسم مليشيا ياسر أبو شباب بهدف الحد من نفوذ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة، وسط اتهامات لنتنياهو بالفشل في القضاء على حركة حماس او إيجاد بديل لها في غزة.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين لم تكشف هويتهم أن مليشيا أبو شباب "لها سجل في تنفيذ هجمات ضد إسرائيل وعلاقات مع تنظيم الدولة الإسلامية، وتاريخ إجرامي".